قوة الفن، والرحلات الإبداعية، والانطباعات المستقبلية
السينما هي فن يتجاوز الزمان. عندما نشاهد فيلمًا، نعيش رؤية المخرج، ومشاعر الممثلين، ونقطة نظر الكاميرا. ولكن، ماذا يحدث خلف الكواليس؟ اليوم، سنفتح أبواب هذا العالم الغامض. إليك سر السينما من منظور مخرج في رحلة الأحلام البصرية.
-مرحبًا مراد، مرحبًا، هل يمكنك تقديم نفسك؟
مراد شينوي: بالطبع، أنا مراد شينوي. أنا مخرج في صناعة السينما.
-كيف بدأ اهتمامك بصناعة السينما؟
مراد شينوي: بشكل مثير للدهشة، بدأت في الصناعة من خلال التمثيل عندما كنت في المدرسة الثانوية. ثم درست الهندسة الإلكترونية في الجامعة، لكنني بدأت أيضًا في العمل في التحرير والعالم الافتراضي. خلال هذه العملية، بدأت أيضًا في تعلم التحرير والإخراج بجانب التمثيل. هذه هي الطريقة التي تطورت بها قصتي كمخرج بشكل طبيعي.
-كيف تصف وجهة نظرك في الإخراج؟
مراد شينوي: الإخراج ينطوي على تحليل قصة وتفسير تفاصيلها وتوحيدها في مجموعة واحدة. في هذه العملية، يعد ممثلونا أدواتنا الأهم. لذلك، إدارة الممثلين مهمة جدًا بالنسبة لي كمخرج.
-ما هي إحدى التجارب الأكثر تعليمية بالنسبة لك؟
مراد شينوي: كانت إحدى التجارب التعليمية في أنطاكيا. كانت الموارد محدودة وكانت فترة صعبة. لكن هذه التجربة علمتنا كيفية العمل معًا كفريق بروح التضامن.
-ماذا تعني لك الموسيقى؟
مراد شينوي: الموسيقى هي عنصر مغذي لي جدًا. إنها ملهمة ولغة تعزز التواصل بين الناس. أرى الموسيقى كوسيلة للتواصل مع الناس من جميع الأعمار والخلفيات.
-وأخيرًا، ماذا ترغب في القيام به في صناعة السينما في المستقبل؟
مراد شينوي: في المستقبل، هدفي هو العمل في مشاريع تروي قصصًا أعمق وأكثر تأثيرًا. أرغب في العمل في مشاريع تلامس مشاعر الناس وتجعلهم يفكرون.
-شكرًا لك على هذه المقابلة الرائعة.
مراد شينوي: شكرًا لكم.
مرة أخرى، غمرنا في أعماق السينما من منظور المخرج وشاركنا أسرار هذا العالم السحري. ربما يجعل هذا الحوار تجربتك
القادمة في مشاهدة الأفلام أكثر مغزى. عندما تنطفئ الأضواء، تذكر أن كل إطار يحكي قصة وكل مشهد يحمل معه إحساسًا. نتمنى لك أيامًا مليئة بسحر السينما!
تم ترجمتها بدعم الذكاء الاصطناعي*
コメント